أسئلة في الأرجوزة الميئية في ذكر حال أشرف البرية ( الجزأ الأول )

مَا مَعْنَى السِّيرَة؟

ذِكْرُ أَخْبَارِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ وِلاَدَتِه إِلَى وَفَاتِه

مَتَى وُلِدَ النّبِي؟

يَومَ الْإِثْنَيْنِ الْعَاشِر أَوِالثَّاني عَشَر رَبِيعٍ الْأوَّلِ عَامَ الْفِيل

مَتَى فُطِمَ النَّبِي ؟

فُطِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَمَا أَتَمَّ العَامَيْنِ مِنْ عُمْرِه

مَا اسْمُ مُرْضِعَةُ النَّبِي؟

اسمُ مُرضِعَةِ النّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَلِيمَةُ السَّعْدِيَة

مَتَى وقَعَتْ مُعْجِزةُ شََقِّ صَدْرِ النَّبِي ؟

وَقَعَتْ مُعْجِزَةُ شَقَّ صَدْرِ النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَمَا بَلَغَ عَامَيْنِ وَشَهْرَيْن وَقِيلَ أَرْبَعَ سَنَوَات

مَتَى تُوُفِّيَتْ أُمُّ النَّبِي؟ وَأَيْن ؟

كَان عُمْرُ النّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ سِتَّ سَنَوًات وتوفي بالأبواء

مَنْ كَفَلَ النّبِيَّ بَعدَ وَفَاةِ أُمِّه؟وَمَتَى تُوُفِّي ؟

كَفَلَ النّبِيَّ صلَّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ جَدُّهُ عَبْدُ الْمُطَّلِب،وَتُوُفِّيَ بَعْدَ ثَمَانِ سَنَوَاتٍ مِنْ مَوْلِدِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم

مَنْ كَفَلَ النّبِيَّ بَعْدَ وَفَاةِ جَدِّه ؟

كَفَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ وَفَاةِ جَدِّهِ عَمُّهُ أَبُوطَالِب

مَتَى رَحَلَ النَّبِيُّ مَعَ عَمِّهِ إِلَى الشَّامْ ؟

رَحَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَ عَمِّهِ إِلَى الشَّامِ عِنْدَمَا بَلَغَ الثَّانِي عَشَرْ مِنْ عُمُرِه

َكَمْ كَانَ عُمْرُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدِ رِحْلَتِهِ الثَّانِيَةِ إِلَى الشَّام؟

َرَحَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلتِّجَارَةِ بِمَالِ خَدِيجَة إِلَى الشَّامِ عِنْدَمَا بَلَغَ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ عاماً

َمَتَى تَزَوَّجَ النَّبِيُّ بِأُمٍِنا خَدِيجَة؟ وَكَمْ كَانَ عُمْرُهَا؟

تََزَوَّجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأُمِّنا خَدِيجَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهاعِنْدَمَا بَلَغَ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ سَنَة ،وَكَانَ لَهَا حِينَئِذٍأَرْبَعُونَ سَنَة

َكَمْ عَدَدُ أَبْنَاءُ النَّبِي ؟ وَمَا أَسْمَاؤُهُم ؟

عَدَدُ أَبْنَاءُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ سَبْعَةٌ وَهُم : اِبْرَاهِيم ، اَلْقَاسِم،عَبْدُ الله ،زَيْنَب ،رُقَيَّة ، فَاطِمَة وَ أُمُّ كُلْثُوم

مَنْ هُمْ أَبْنَاءُ خَدِيجَة؟

كُُلُّ أَبْنَاءُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خَدِيجَةَ إِلاَّ إِبْرَاهِيم فَهُواِبْنُ مَارِيا الْقِبْطِيَة

مََنْ عَاشَ بَعْدَ النَّبِيِّ مِنْ أَبْنَائِه ؟

ُكُلُّ أَبْنَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وَسَلَّم مَاتُوا فِي حَيَاتِه مَاعَدَا فَاطِمَة مَاتَتْ بَعْدَهُ بِسِتَّة أَشْهُر

مَتَى وَقَعَتْ حَادِثَةُ إِعَادَةِ بُنْيانِ الْمُشْرِكِينَ لِبَيْتِ اللهِ الْحَرَامِ ؟

وَقَعَتْ حَادِثَةُ إِعَادَةِ بُنْيَانِ الْمُشْرِكِينَ لِبَيْتِ اللهِ الْحَرَامِ لَمَّا بَلَغَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِنَّ خَمْسٍ وَثَلاثِينَ سَنَة

مَنْ حَكَمَ بَيْنَ الْمُشْرِكِينَ فِي حَادِثَةِ إِعَادَةِ بِنَاءِ بَيْتِ اللهِ الْحَرَام ؟

حَكَّمَ الْمُشْرِكِونَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي نِزَاعِهِمْ حَوْلَ وَضْعِ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ فَشُرِّفَ النَّبِيُّ بِوَضْعِهِ فِي مَكاَنِه

مَتَى بُعِثَ النَّبِيُّ ؟

بُعِثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَمَا أَكْمَلَ الأَرْبَعينَ مِنْ عُمُرِهِ

ما الْيَوْمُ وَالشَّهْرُ الَّذي بُعِثَ فيهِ النَّبِي ؟

ُبُعِثَ النَّبِيُّ يَوْمَ الْإِثْنَيْنِ مِنْ رَمَضانَ وَقيلَ مِن رَّبيعِ الْأَوَّلِ

ماهِيَ أَوَّلُ سورَةٍ أُنْزِلَتْ عَلَى النِّبِي؟

أََوَّلُ سورَةٍ أُنْزِلَتْ عَلى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هِيَ سورَةُ الْعَلَق

ما هُوَأَوَّلُ شَئٍ عَلَّمَهُ جِبْريلُ لِلنَّبِيِّ ؟

أََوَّلُ شَئٍ عَلَّمَهُ جِبْريلُ للِنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ الْوُضوءَ وَالصَّلاةَ وَكانَتْ رَكْعَتَينِ فَقَطْ

َماهِيَ الْواقِعَةُ الَّتي وَقَعَتْ بَعْدَ عِشْرينَ يَوْماً مِنْ بِعْثَةِ النَّبِي ؟

رَمَتِ النُّجومُ الْجِنَّ بَعْدَ عِشْرينَ يَوْماً مِنْ بِعْثَةِ النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم

كَمْ كانَتْ مُدَّةُ الدَّعْوَةِ السِّرِيَّة ؟

دَعى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ أَهْلَ مَكَّةَ سِرًّا مُدَّةَ ثَلاثِ سَنَوات

َمتى بَدَأَتِ الدَّعْوَةُ الْجَهْرِيَّة ؟

َبَدَأَتْ دَعْوَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ جَهْرًا في السَّنَةِ الرَّابِعَةِ مِنْ بِعْثَتِه

َكمْ مَرَّةً هَاجَرَ الصَّحابَةَ إِلى الْحَبشَة ؟ وَمَتَى؟

هاجَرَ الصَّحابَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ إِلى الْحَبَشَةِ مَرَّتَيْنِ، وَذَلِكَ في السَّنَةِ الْخامِسَةِ مِنَ الْبِعْثَة

كَمْ كَانَ عَدَدُ الْمُهَاجِرينَ إِلى الْحَبَشَة ؟

كانَ عَدَدُ الْمُهاجِرينَ في الْمَرَّةِ الْأُولى أَرْبَعَ نِسْوَةٍ واثْنَيْ عَشْرَةَ رَجُلاً، وَفي الثَّانِيَةِ ثَمانِيَةَ عَشْرَ امْرَأَةً، وَثلَاثَةً وَثَمانينَ رَجُلاً